لا تزال القراءة تشكّل متعةً للبعض الذي يجد فيها ترويحاً عن النفس ومجالاً للمتعة... وفي هذا المجال، تطلع مهندسة الديكور نهلة مجلد القارئات، عن الأركان الأفضل في المنزل لاستقبال الكتب.
مهما ضاق حجم مساحة الشقة التي نقطن فيها، يمكن تخصيص مكان للمكتبة فيها، أو ركن للقراءة، مع مراعاة الآتي:
- يجب أن يكون مكان المكتبة جافاً وبعيداً عن أي مصدر للنش أو الرطوبة أو الهواء. علماً بأن عوامل كالهواء والمطر والرطوبة تتلف الكتب.
- يحلو توفير أركان عدّة في أنحاء المنزل للقراءة.
- يجدر إيلاء بعض الأمور أهميّةً عند اختيار مكان المكتبة. مثلاً: علينا مراعاة أن يكون المكان مناسباً للمستخدم، فركن كتب حجرة الأطفال يجب أن يكون مناسباً في الارتفاع لأطوالهم، وأن لا يقرب من مجال لعبهم.
وفي السياق عينه، لا تحدّد المهندسة مجلد الغرفة المناسبة لاستقبال المكتبة بمكان الجلوس أو النوم حصراً ، بل تقول إن "المطبخ وحتى الحمّام يمكن أن يستوعبا الكتب". كما أنها لا تجعل ضيق مساحة الشقة تحدّها في هذا المجال، فتقول: "يمكن تخصيص ركن من أركان غرفة الجلوس للقراءة، على أن يكون قريباً من المكتبة. أما إذا كانت مساحة الغرفة لا تسمح بوجود مكتبة، فيمكن توزيع الكتب على رفوف، مع العناية بديكورها، بدون الإغفال عن تحقيق الراحة في ركن القراءة". وتضيف: "من بين الأفكار المحببة لتوزيع الكتب، جمعها على طاولة على شكل أدراج".
من جهة ثانية، تدعو المهندسة مجلد من يرغبون في توزيع الكتب الخاصة بالطبخ في المطبخ، بتغليف الأخيرة، وحفظها في درج من أدراج المطبخ، مع تهويتها حتى لا تتعرّض للعثة، وهي حشرة تتطفّل على الكتب وتتغذّى على الصّمغ الموجود في الجلدة جراثيم. كذلك، تنصح بتوزيعها على الرفوف، لكن في أماكن آمنة، أي بعيداً عن الوقود والماء، وسهلة التناول، فلا يبذل الراغب في قراءتها مجهوداً في البحث عنها.
مهما ضاق حجم مساحة الشقة التي نقطن فيها، يمكن تخصيص مكان للمكتبة فيها، أو ركن للقراءة، مع مراعاة الآتي:
- يجب أن يكون مكان المكتبة جافاً وبعيداً عن أي مصدر للنش أو الرطوبة أو الهواء. علماً بأن عوامل كالهواء والمطر والرطوبة تتلف الكتب.
- يحلو توفير أركان عدّة في أنحاء المنزل للقراءة.
- يجدر إيلاء بعض الأمور أهميّةً عند اختيار مكان المكتبة. مثلاً: علينا مراعاة أن يكون المكان مناسباً للمستخدم، فركن كتب حجرة الأطفال يجب أن يكون مناسباً في الارتفاع لأطوالهم، وأن لا يقرب من مجال لعبهم.
وفي السياق عينه، لا تحدّد المهندسة مجلد الغرفة المناسبة لاستقبال المكتبة بمكان الجلوس أو النوم حصراً ، بل تقول إن "المطبخ وحتى الحمّام يمكن أن يستوعبا الكتب". كما أنها لا تجعل ضيق مساحة الشقة تحدّها في هذا المجال، فتقول: "يمكن تخصيص ركن من أركان غرفة الجلوس للقراءة، على أن يكون قريباً من المكتبة. أما إذا كانت مساحة الغرفة لا تسمح بوجود مكتبة، فيمكن توزيع الكتب على رفوف، مع العناية بديكورها، بدون الإغفال عن تحقيق الراحة في ركن القراءة". وتضيف: "من بين الأفكار المحببة لتوزيع الكتب، جمعها على طاولة على شكل أدراج".
من جهة ثانية، تدعو المهندسة مجلد من يرغبون في توزيع الكتب الخاصة بالطبخ في المطبخ، بتغليف الأخيرة، وحفظها في درج من أدراج المطبخ، مع تهويتها حتى لا تتعرّض للعثة، وهي حشرة تتطفّل على الكتب وتتغذّى على الصّمغ الموجود في الجلدة جراثيم. كذلك، تنصح بتوزيعها على الرفوف، لكن في أماكن آمنة، أي بعيداً عن الوقود والماء، وسهلة التناول، فلا يبذل الراغب في قراءتها مجهوداً في البحث عنها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق